الاسرة والطفل – أحوال تشاد https://www.beinchad.com beinchad Sun, 21 Feb 2021 21:49:09 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=5.5.15 وزيرة المرأة تدعم خمسة مراكز للأطفال أصحاب الاضطراب بـ 5.000.000 فرنك أفريقي https://www.beinchad.com/15170 Sun, 21 Feb 2021 21:49:09 +0000 http://www.beinchad.com/?p=15170
قدمت وزير المرأو وحماية الطفولة أمينة بريسيل لونغو ، دعماً لخمسة مراكز لإيواء للأطفال ذوات حالات الاضطراب المعرضين للخطر ، يقدر بنحو 5.000.000 فرنك أفريقي.
والمراكز المستفيدة هي مركز ديو بينيت وداكونا إسبوار ودار شالوم للأيتام وجمعية حماية وحلول الأيتام المهجورين ومؤسسة الحب لتدريب الأطفال المحتاجين.
واستفادة تلك المراكز التي تعتني بالاطفال أصحاب الاضطراب المعرضين للخطر من المجموعات المكونة من 250 فراشاً و 250 بطانية وظرف من 5.000.000 فرنك أفريقي ، وسلمته رسميًا وزيرة المرأة وحماية الطفولة أمينة بريسيل لونغو.
المصدر: شاري إنفو
]]>
مركز عيالي للأطفال سيدار رسمياً عن طريق جمعية القلم https://www.beinchad.com/14194 Thu, 03 Dec 2020 21:55:01 +0000 http://www.beinchad.com/?p=14194
سيدار مركز عيالي لإيواء الأيتام والاطفال المشردين، رسميا من جمعية القلم للثقافة والتنمية – وهي منظمة غير حكومية وطنية – وفق اتفاقية وقِعت بين مؤسسة القلب الكبير وجمعية القلم للثقافة والتنمية يوم الاثنين.
ويسمح الاتفاق بتنفيذ برنامج المساعدة والاندماج الاجتماعي للأطفال الذين يعيشون ظروف صعبة لدى المركز الذي يقع في حي فرشا في الدائرة الأولى لمدينة أنجمينا.
ويحتوي المركز على مدرسة داخلية ومركز تدريب ومكاتب إدارية ومركز ترفيهي ومحلات ومركز صحي ممرض وميدان رياضي.
ويعتبر مركز عيالي هو أحد أكبر مشاريع مؤسسة القلب الكبير ويتمثل مهمته الأساسية في مساعدة الأطفال الموكلين إليه بالرعاية المادية والنفسية والمعنوية وتوفير التعليم الأساسي والتدريب المهني والعملي للأطفال من أجل إعادة دمجهم في أسرهم في المجتمع.
فضلاً هذه المهمة يهدف المركز إلى حماية المراهقين الذين يعانون صعوبات متعددة والترحيب بهم وتعليمهم وتدريبهم بهدف اندماجهم الاجتماعياً
المصدر: شاري إنفو
]]>
وزيـرة المـرأة تسجل زيـارة مجاملـة لسلطان دار سيـلا https://www.beinchad.com/13990 Sun, 15 Nov 2020 19:31:54 +0000 http://www.beinchad.com/?p=13990 سجلت وزيرة المرأة وحماية الطفولة أمينة بريسيل لونغو، زيارة مجاملة لسلطان دار سيلا، عقب لقائها بحاكم إقليم سيلا، الذي استقبلها من مهبط الطائرة بعاصمة الإقليم قوز بيضا.
وقد اعربت الوزيرة، عن امتنانها للزيارة عبر الفيسبوك قائلة (بعد لقائنا بالحاكم، ذهبنا على سبيل المجاملة إلى قصر السلطان دار سيلا وأعبر هنا عن كل امتناني للسلطان وأعيانه على “الدعاء” لمصلحتنا وللحفاظ على السلام والعيش معًا في بلادنا بشكل عام وفي ولاية سيلا بشكل خاص).
وتاتي زيارة الوزيرة أمينة بريسيل لونغو، إلى سيلا للمشاركة في احتفالات البلاد باليوم العالمي للمرأة الريفية نسخة 2020، والذي تجري فعالياته من الـ 10 إلى 15 نوفمبر الحالي، تحت رعاية السيدة الأولى السيدة هندة ديبي إتنو.

المصدر: شاري إنفو

]]>
السكان في جمهورية تشاد https://www.beinchad.com/13238 Tue, 05 May 2020 14:36:17 +0000 http://www.beinchad.com/?p=13238 ينتمي التشاديون إلى مجموعات عرقية متنوعة. والعربية والفرنسية هما اللغتان الرسميتان للدولة. ومع ذلك فإن معظم سكان تشاد يتحدثون لغاتهم المحلية، ولا يعرف القراءة والكتابة إلاّ حوالي سُدس البالغين

استوطن الإنسان الأراضي التشادية منذ زمن طويل، ويبدو أن بدايات الاستيطان فيها ترجع إلى عصر البلايستوسين المبكر أو الأوسط (500.000-200.000 سنة خلت)، وقد استمر إعمار المنطقة حتى اليوم، إذ يُرجح أن قوم «الكوتوبا» Kotoba من صيادي الأسماك في حوض بحيرة تشاد اليوم هم أحفاد «الساو» أصحاب حضارة تشادية قديمة. يتألف سكان تشاد من عدد كبير من المجموعات الإثنية ومن اللغات واللهجات والأديان، نتيجة قدم إعمار المنطقة، وبسبب موقعها الجغرافي المتوسط جسراً بين الصحراء وعالم البحر المتوسط في الشمال، وبلدان الغابات المدارية ـ الاستوائية في الجنوب. وعلى تعقيد التركيب العرقي ـ الإثني الذي يضم نحو 200فئة إثنية، يمكن تصنيفها في ثلاث مجموعات هي:

  1. مجموعة السارا Sara: وموطنها الجنوب المداري الرطب في حوضي الشاري واللوغون وجنوب البحيرة. وتفرعات السارا القبلية كثيرة يتكلمون لغات سودانية وسطى تنتمي إلى العائلة اللغوية النيلية ـ الصحراوية، وهم من العنصر الزنجي تنتشر بينهم عادة تعدد الزوجات. ومن جيرانهم قبائل اللاكا، والمبوم، والغولا Gula، والتوماك، والتانغال Tangale.
  2. مجموعة قبائل النطاق المداري شبه الجاف: وتضم أقواماً كثيرة من أصول مختلفة محلية إفريقية ووافدة، منهم قبائل الباما Bama من الباغِرمي Bagirmi مؤسسي مملكة باغرمي، وكذلك قبائل الكانوري والفولاني والحوصّه والعرب. وتنتمي إلى هذه المجموعة قبائل الكاتوكو واليدينا (أو البودوما) والكوري والكانمبو (من أصول عربية) واللازا والكريدا، والعرب الرحل الذين تتزايد أعدادهم باتجاه الشمال والشمال الشرقي في منطقتي وداي وكانم، وأغلبهم من أصول ليبية. ومن أقوام هذه المجموعة قبائل البولالا والكوكا والميدوغو من السكان المستقرين، وكذلك المابا والتاما وغيرهما.
  3. مجموعة التوبو ـ الدازا: وموطنها جبال تيبستي وهضاب إيندي ـ بوركو في شمالي تشاد وشمال شرقيها، وأفرادها من أصول نيلية ـ سوداء، وتؤلف نحو 2٪ من مجموع سكان البلاد.

يتكلم التشاديون أكثر من 100 لغة ولهجة يصنفها اللغويون في 12 مجموعة، إضافة إلى اللغة الفرنسية واللغة العربية، وهما اللغتان الرسميتان في البلاد. ويرتبط الكلام بالعربية وبلهجاتها الكثيرة بانتشار الإسلام بين السكان. وتبث الإذاعة التشادية ووسائل الإعلام الأخرى برامجها باللغات الفرنسية والعربية والسارا، وتُعرف العربية التشادية بـ «توركو».

يدين غالبية السكان بالإسلام المنتشر في الشمال والوسط، في حين تنتشر ديانات ومعتقدات وثنية تقليدية في الجنوب، إضافة إلى النصرانية التي انتشرت بين الوثنيين، وهم كاثوليك لهم أسقفية في نجامينة العاصمة.

يُقدر عدد سكان تشاد بنحو 7.153.000 نسمة (1997) أي إن الكثافة السكانية هي 6ن/كم2 تقريباً. تصل نسبة السكان العرب والمستعربين منهم (مثل الكانمبو والبولالا والداجو وغيرهم) إلى 53٪ تقريباً من مجموع التشاديين، يليهم السارا بنسبة 30٪ فالتوبو 2٪، والباقي أقوام مختلفة. وتتفاوت الكثافة السكانية تفاوتاً صارخاً بين الشمال الذي تقل الكثافة فيه عن 1ن/كم2، والجنوب الذي تزيد فيه على 25ن/كم2. ويُقدر معدل النمو السكاني في تشاد بنحو 25بالألف، علماً أن معدل المواليد هو 42بالألف والوفيات 17بالألف، ونسبة الذين أعمارهم أقل من 15سنة هي 43٪، فالشعب التشادي فتي جداً، مما يزيد في حدة أزمة تقديم الخدمات لهذه المجموعة العمرية غير المنتجة. أما متوسط الأعمار المتوقع فهو متدنٍ وبحدود 48سنة.

معظم سكان تشاد ريفيون وبدو رحل، ولا يشكل الحضريون سوى 23٪ من السكان يعيشون في خمس مدن مهمة هي العاصمة نجامينة[ر] (550000نسمة لعام 1997)، ثم موندو (285000 نسمة) Mondou، ومدينة سرح أو سارة (200000نسمة) Sarh، وهي مركز صناعي وتجاري وعقدة مواصلات مهمة. ومدينة بونغور (197000نسمة)، ثم مدينة أبيشيه (190000نسمة) شرقي البلاد وهي غنية بمساجدها ومدارسها الإسلامية الدينية وتُخرّج فقهاء ودعاة للدين، وفيها آثار سلاطين مملكة ودّاي الإسلامية ومعالمهم وأضرحتهم، تقع في بيئة رعوية تربي الأبقار، وفيها بعض الصناعات القائمة على وبر الجمال، وصناعات صغيرة أخرى. ويغلب على مساكن الريفيين النماذج الدائرية أو الأكواخ ذات السقف المخروطي، مبنية من الطين وبعض الحجارة والقش والأخشاب للسقوف. وفي البقاع الصحراوية تبنى من الطين والأخشاب أو من القصب متناسبة مع فصل جفاف طويل ودرجات حرارة عالية ورطوبة متدنية مع سطوع شديد، في قرى صغيرة يراوح عدد سكانها بين 100-300نسمة، ينتمون إلى فئة إثنية ـ قبلية واحدة عادة.


دخل الإسلام في تشاد عام 46هـ الموافق 666م بوصول طلائع الفتح الإسلامي إلى منطقة كوار شمال شرق بحيرة تشاد بقيادة فاتح أفريقيا عقبة بن نافع، ومنذ ذلك التاريخ وحتى دخول الاستعمار عام 1900 لم تعرف تشاد دينا غير الإسلام، كما لم يعرف سكان تشاد شيئا عن المسيحية إلا من خلال قراءاتهم للقرآن الكريم، فلذلك لم توجد بها آثار مسيحية.

وقد دخل الإسلام في تشاد طواعية ولم يذكر التاريخ وقوع معارك بين طلائع الفتح وبين الوثنيين في أفريقيا، وقد قامت في تشاد عدة ممالك، وأول مملكة اعتنقت الإسلام هي مملكة السيفيين التي تعرف الآن بمملكة كانم التي حكمت تشاد وما جاورها لمدة تزيد عن الألف سنة.

يعيش ما يزيد على ثلاثة أرباع سكان تشاد في الريف (78%) ويعملون مزارعين أو رعاة. ويعيش الباقون في إنجمينا والمدن الأخرى، حيث يعمل أكثرهم مزارعين.

أغلب السكان في شمالي تشاد من العرب ذوي البشرة السمراء، أو أعضاء في مجموعة توبو العرقية الإفريقية ويعمل معظمهم في تجارة الماشية. ويسافرون في الصحراء في فرق صغيرة مع قطعان مواشيهم، ويصنعون الخيام من العصي والسجاد المنسوج.

يرتدي الرجال في شمالي تشاد ملابس فضفاضة وأغطية للرأس غالبًا، كما يلف بعض الرجال قطعًا من القماش الأبيض على وجوههم للحماية من العواصف الرملية. كما تلف النساء، أنفسهن بقطع من القماش زرقاء فاتحة أو سوداء. وأهل الشمال يربون الماشية والجمال والماعز والأغنام. واللبن واللحم أهم عناصر الغذاء الرئيسية. كما يأكل الشماليون التمور والخضراوات التي تزرع في الواحات والقرى. واللغة العربية أكثر اللغات انتشارًا في الشمال كما أن معظم السكان مسلمون. ويلتحق بالمدارس أقل من عُشر الأطفال في سن المدرسة. ومعظم السكان في جنوبي تشاد إفريقيون سود من مجموعات عرقية متنوعة. أكبر هذه المجموعات، السارا وتعيش أساسًا في أقصى الجنوب.

يزرع سكان الجنوب القطن وأنواعًا عديدة من المحاصيل الغذائية. ومعظمهم مزارعون مستقرون، والمحصول الرئيسي النقدي هو القطن. ويعيش المزارعون في أكواخ دائرية مبنية إما من الطوب اللبِن أو الطين المجفف وتُسقف بالقش. وبعض الأكواخ مبنية من القش فقط. يرتدي الرجال عادة سراويل من القطن أو سراويل قصيرة وقمصانًا فضفاضة. ولكن النساء عادة يرتدين ملابس ذات ألوان زاهية وثوبًا هو عبارة عن قطعة واحدة من القماش.

تتكون وجبة سكان الجنوب أساسًا من الدخن والذرة الرفيعة والأرز. وقد تحتوي الوجبات أحيانًا على الخضراوات والسمك أو اللحوم.

وتعتبر لغة سارا، أكثر اللغات انتشارا في الجنوب، ولكن هناك لغات أخرى كثيرة. ويعتنق أغلب السكان في الجنوب ديانات إفريقية تقليدية، لكن كثيرًا منهم اعتنق النصرانية على أيدي المنصِّرين، الذين أدخلوا النصرانية في البلاد، وبدأوا أيضاً النظام التعليمي في المدارس.

ساعد انتشار التعليم في الجنوب على أن يكون لسكان هذا الإقليم السيطرة والسيادة في تشاد. ويتركز حوالي 80% من مدارس تشاد الابتدائية والثانوية في مناطق يعيش فيها الذين يتكلمون لغة السارا. وأغلب رجال الأعمال والمدرسين والحرفيين وموظفي الحكومة، يأتون أيضا من تلك المنطقة. كما يحتوي الجنوب أيضا على معظم مدن تشاد ومصانعها.

لقد أدت الفجوة في التعليم، والنمو الاقتصادي بين سكان الشمال وسكان الجنوب إلى زيادة الصراع بينهما.

يعتقد سكان الشمال، بأنهم لا يحظون بنفس الفرص التي تتوافر لدى سكان الجنوب.

(المعرفة)

 

]]>
معلومات خلفية https://www.beinchad.com/13186 Sat, 02 May 2020 19:50:12 +0000 http://www.beinchad.com/?p=13186  

صورة خاصة باليونيسف

أحدث تدفق مئات الألوف من النازحين من دارفور( 60 في المائه منهم من الأطفال ) إرباكاً في المنطقة الشرقية في تشاد. وأقيم لهم ما لا يقل عن 12 مخيماً. وتدفق آلاف النازحين بسبب أزمة منفصلة إلى جنوب تشاد فراراً من النزاع المسلح في جمهورية أفريقيا الوسطى.

المشاكل التي تواجه الأطفال في تشاد

  • كان لتدفق العدد الهائل من النازحين أثراً سلبياً على تتبع  مؤشرات احصائيات الأطفال الهامة في تشاد. وتبلغ معدلات وفيات الأطفال الرضع وممن هم دون سن الخامسة والأمهات معدلات عالية، إذ يموت طفل من بين كلّ خمسة أطفال قبل بلوغه الخامسة من العمر.
  • لا يتجاوز عدد الأطفال الذين تلقوا التحصينات الكاملة ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها النصف. وتعد التهابات الجهاز التنفسي والملاريا والإسهال أكثر الأمراض فتكاً.
  • بلغ عدد الأطفال دون سن 14 المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسب/ الإيدز 18,000.
  • لا تتوفر إمكانية الحصول على المياه الصالحة للشرب إلا لثلث عدد السكان. وفي شرق تشاد تتزايد المنافسة على مصادر المياه ومرافق الصرف الصحي، وأدت ندرة حطب الوقود إلى وقوع أعمال عنف ضد النساء النازحات اللاتي يجمعن الحطب.
  • تتعرض إمدادات المعونة إلى التوقف نتيجة أعمال العنف وهطول الأمطار الموسمية الغزيرة وعوامل أخرى.
  • تسهم الأوضاع المزدحمة في المخيمات وسوء نوعية التغذية في زيادة خطر الإصابة بشلل الأطفال والحصبة وسوء التغذية. ويعاني 30 في المائة من الأطفال في البلد من التقزم.
  • تقل نسبة التحاق الفتيات بالمدارس (51 في المائة) عن الفتيان ( 75 في المائة) بشكل ملحوظ.

أنشطة ونتائج للأطفال

  • في عام 2005، أنشأت اليونيسف ثلاثة مكاتب في شرق تشاد لتوفير المساعدة بالقرب من مخيمات النازحين المنتشرة على 500 كيلومتر.
  • بدأت برامج التحصين الروتينية لمكافحة شلل الأطفال والحصبة في مخيمات النازحين حال الابلاغ عن وقوع حالة شلل أطفال في شرق تشاد، وشملت 94 في المائة من الأطفال ممن لم يبلغوا عامهم  الأول.
  • وزعت اليونيسف و وشركاؤها 45,000 ناموسية معالجة بمبيدات ضد البعوض على الأطفال والنساء الحوامل  في مخيمات النازحين.
  • وزعت إمدادات مواد تطهير المياه وحوافظ المياه للأسر وقطع الصابون لأكثر من 100,000 لاجئ.
  • وفرّت اليونيسف وشركاؤها التغذية العلاجية لأكثر من 9,500 طفل يعانون من سوء التغذية.
  • بالإضافة إلى إقامة 350 خيمة مدرسيه، موّلت اليونيسف وشركاؤها بناء 250 مدرسة مؤقتة تحمي الأطفال من قساوة الطقس في تشاد، يتسع كل فصل منها لـ 80 طفلاً.
  • أتاحت أكثر من 600 حافظة مواد تعليمية لـ 45,000 لاجئ سوداني من الأطفال، بعضهم التحق بالمدرسة للمرة الأولى.
  • أتاحت 30 منطقه مخصصة، ملائمة للأطفال في مخيمات النازحين لـ 27,000 طفل الفرصه لممارسة اللعب والتعليم للشفاء من الاثار النفسيه والجسديه.
  • ولمساعدة النازحين في جنوب تشاد، تبرعت اليونيسف بآلاف من قطع البسكويت الغنيه بالطاقة، وحوافظ المياه والأغطيه وناموسيات الاسرّه، و10 خيم مدرسية، وفيتامين “أ” و 1,000 جرعة لقاح الحصبة.
  • (يونيسف)
]]>