جاء ذلك لدى لقاء وزير الإعلام بفريق إدارة الهيئة الوطنية للإعلام السمعي المرئي، فجر اليوم الخميس، بمقر الهيئة وذلك لتبادل وجهات النظر مع مسؤوليها. وشدد وزير الإعلام والمتحدث الرسمي باسم الحكومة عبد الرحمن غلام الله – خلال لقائه اليوم – بمسؤولي تلك الهيئة على تعزيز وتنويع البرامج التي تركز على العيش المشترك خلال هذه الفترة الانتقالية.

وكما ناقش الوزير غلام الله، مع الطاقم الإداري للهيئة مشروع إنشاء قنوات تلفزيونية إضافية أخرى ، وإصلاح جهاز الإرسال ب”قيريديا سانفيل” والاستخدام الرشيد للموارد المتاحة للهيئة واحترام التسلسل الهرمي الإداري في العمل.

وكان الوزير، قد التقى سابقاً مع مسؤولي الوكالة التشادية للأنباء والنشر والمديريين الفنييين والمفتشية العامة للوزارة، وذلك للتعرف عن كثب على مجريات الأمور بوزارته بغية إيجاد حلول لها قبل أن تستفحل.

المصدر: شاري إنفو

وقال البيان الذي وقعه السفير شريف محمد زين إن وزارة الإعلام تدين وترفض هذا الموقف غير المسؤول الذي يتعارض مع نهج الصحافة الخاصة الذي يتلاعب بالحبال السياسية ويهدف إلى تجاهل وتقليل من شأن العملية الانتخابية مقدما.

وبحسب وزارة الإعلام ، فإن من واجب الصحافة الخاصة احترام الأحكام السارية التي تحدد إطار العمل الصحفي وتجنب الخلط بين العمل الإعلامي والأجندة التي وضعها بعض الصحفيين السياسيين ، ولا سيما نشطاء التواصل الاجتماعي ، التي غالبا ما تدفعها المعارضة السياسية التي تفتقر إلى الجمهور.

حددت وزارة الإعلام إطار عمل الصحافة الخاصة ، والذي بموجبه تلتزم الصحافة الخاصة بإبلاغ الناس بالحقائق دون التلاعب أو تضليل أو تغليف واقع الوضع السياسي.

وفي ختام البيان الصحفي ، حثت وزارة الإعلام مرة أخرى الصحافة الخاصة على ممارسة العمل الصحفي بما يتوافق مع الإطار القانوني ، ولفتت انتباه السلطة العليا للإعلام السمعي البصري (HAMA) إلى هذا الانجراف المتكرر من جانب هيئة الصحافة الخاصة.

المصدر: صحيفة الأنباء

بعد البيان الصحفي الحكومي الصادر في 23 مارس ، والذي أيدته السلطة العليا للإعلام السمعي البصري في 24 مارس 2021 ، يرغب أعضاء منصة وسائل الإعلام الخاصة بالمنصة والموقعون على البيان الصحفي الصادر في 21 مارس 2021 ، في توضيح ما يلي:

1 – عبرت وسائل الإعلام الخاصة في البيان الصحفي الصادر في 21 مارس 2021 بوضوح عن حرصها للحفاظ على السلم الاجتماعي الهش.

2 – لم تذكر وسائل الإعلام الخاصة في البيان الصحفي الصادر في 21 مارس 2021 التناوب أبدًا وأكدت موقفها المتمثل في إيقاظ الضمير بحيادية تامة.

3 – يخشى الموقعون على وسائل الإعلام الخاصة إجراء انتخابات دون تماسك اجتماعي مع الاضطرابات الاجتماعية في الآونة الأخيرة.

4 – أوصت وسائل الإعلام الخاصة بشدة على إجراء حوار اجتماعي شامل بدلاً من التمرد الاجتماعي أو العصيان المدني.

من هنا فإن الموقعين على البيان الصادر يوم 21 مارس الجاري يدعون أطروحة التلاعب السياسي ومستعدون لأي توضيح مفيد.

المصدر: صحيفة الأنباء

بعد تحليل الأشكال المختلفة للعنف والتوترات المعقمة والاستفزازات ، تطالب المنصة الإعلامية الخاصة في تشاد المارشال إدريس ديبي إتنو بفتح حوار وطني شامل في أسرع وقت ممكن.

وتطلب المنصة من الرئيس تفضيل المشاورات الوطنية من أجل انتقال سلس بدلاً من انتخابات مكلفة بدون تماسك اجتماعي.

كما دعا المجتمع المدني والمعارضة المدنية والجيش والسكان ولا سيما الشباب إلى نبذ جميع أشكال العنف وإعطاء دفعة لحوار المواطنين على الشبكات الاجتماعية والتبادلات اليومية ، وقالت المنصة “الحوار خير من العصيان والتمرد”.

وحثت وسائل الإعلام الخاصة المجتمع الدولي على دعم وتشجيع حوار وطني عاجل وشامل بكل ما أوتي من قوة للحد من مخاطر احتضان التعصب والانتفاضات الاجتماعية. وفقًا للمنصة ، يجب الحفاظ على السلام الذي تم تحقيقه بشق الأنفس ، حتى لو كان موجودًا. التشادي يشعر بالتهميش والحوار يجب أن يكون هو النظام.

وأوضحت ضرورة إشراك وسائل الإعلام الخاصة في عملية الحوار هذه من خلال التوعية والتواصل والمناقشات البناءة.

المصدر:

وخلال الجلسة التي استمرت ساعة ، تمكن رئيس السلطة العليا للإعلام السمعي البصري السيد دي دوني جونيمبي من توضيح أهم الإجراءات التي اتخذتها هاما في عملية تنظيم الصحافة التشادية بشكل عام ، و التغطية الاعلامية للانتخابات على وجه الخصوص.

أما عن الزوار الدبلوماسيين ، فقد تحدث رئيس وفد الاتحاد الأوروبي السفير كورت كورنيليس نيابة عن الزوار ، مؤكداً أن البعثة الدبلوماسية تعترف باختصاصات الهيئة العليا للسمعيات والمرئيات (HAMA) في دوره كمنظم للعمل الإعلامي في تشاد ويتمنى لها كل النجاح.

ضم هذا الاجتماع سفير دولة فرنسا في البلاد ، السيد برتراند كوشر ، وسفير جمهورية ألمانيا الاتحادية في تشاد ، السيد جاكوب هاسلهوبر ، والسيد مارك روتجرز فان دير لوف ، القائم بأعمال السفارة. مكتب مملكة هولندا ورؤساء وفود الاتحاد الأوروبي.

للإشارة ، لم توضح السلطة العليا للإعلام السمعي البصري النتائج الأولية للجلسة ، إذ اكتفت بنشر الخبر ، مع العلم أن الإعلام الحر يهدد بعدم تغطية الانتخابات لأسباب مالية. ومن المتوقع أن تجد هاما من الشركاء الدوليين دعما في إنجاح الحملة الانتخابية والانتخابات التي قد تنهار مع انسحاب وسائل الإعلام.

المصدر: صحيفة الأنباء

وقال ديي دوني جونمبي : انا لست هنا كمتحدث باسم الحكومة التشادية ، لأن البيان موجه إلى الحكومة وليس للسلطة العليا للإعلام السمعي البصري” جاء ذلك بعد تساؤلات حول دور السلطة الإعلامية في قضية انسحاب وسائل الإعلام الحرة عن تغطية فعاليات الحملة الانتخابية.

وفقا له أن البيان يخاطب مباشرة الحكومة التشادية ، وتساهل بالسلطة العليا للإعلام ، التي هي دائما في الصدارة للدفاع عن حقوق الصحفيين ، ويضيف وهذا ما نص في الدستور التشادي ، بأن الحكومة ليست لها السلطة المباشرة على الصحافة.

وتابع حديثه قائلا : نحن نعرف الظروف المحيطة بالصحافة التشادية سيما الحرة منها ، هناك معاناة حقيقية ، لكن وسائل الإعلام لم تحترم السلطة العليا للاعلام في المطالبة بالحقوق ، وأوضح مؤكدا بأن الحكومة لم تحدد قط موعد محدد لتمويل الصحافة.

حيث ختم كلمته أن وسائل الإعلام لن يتلقوا أي دعم دون مرور من السلطة العليا للإعلام السمعي البصري ، مستشهدا بالدعم الذي تحصلت إليها الصحافة في الوقت السابق لم يأت بمطالبة ، وختم بقوله حاليا لا نملك شيئا لإرضاء الصحافة الحرة ، وكما أنها تنتظر ردة فعل الجهات المعنية.

المصدر: صحيفة الأنباء

وبحسب صحفي صادر اليوم الأحد، فإن المنظومة الإعلامية الخاصة رفضت تغطية تلك الانتخابات إذا لم تجد أي شئ ملموس مادي في مصلحتهم، في غضون 48 ساعة.

وكشفت المنظومة الإعلامية، شروط مشاركتها في التغطية الإعلامية لانتخابات أبريل الرئاسية باعتبار عدة سنوات لم يدفع لصندوق دعم الصحافة لوسائل الإعلام، والذي تزامن بعد ثلاثة أيام من انطلاق الدعاية الانتخابية، في حين لم تتلق أي وسائل إعلام دعماً للتغطية الإعلامية للحملة ولم تنجح جهود الشركات والأفراد على حد سواء لتوضيح الوضع وحتى الآن سلبت بعض وسائل الإعلام الخارجية والتي تدعي أنها لعموم إفريقيا بمباركة بعض المسؤولين الموارد المالية الكبيرة للبلاد ، على حساب وسائل الإعلام التشادية الخاصة.

وقررت وسائل الإعلام الخاصة “انسحابها التام من التغطية الإعلامية للدعاية الانتخابية حتى تنجح، إذا كان ذلك في غضون 48 ساعة، ابتداءً من يوم الاثنين 15 مارس الحالي. ودعت وسائل الإعلام الخاصة إلى التدخل المباشر لمشير تشاد حتى يتم حل هذا الوضع في أقرب وقت ممكن.

المصدر: شاري إنفو

يأتي بالترتيب :

مرشح MPTR

مرشح توافق MPS

مرشح ASTRE

مرشح RNDT le Réveil Change

مرشح URD / التناوب 21

مرشح UPTC

مرشح IDP

كما تشير السلطة العليا للإعلام السمعي البصري إلى أن تسجيل رسائل المرشحين أو من ينوب عنهم يبدأ الخميس 11 مارس في أستوديو الهيئة الوطنية للإعلام السمعي البصري (ONAMA).

كما وقع المرشحون وممثلو المرشحين للانتخابات الرئاسية في 11 أبريل 2021 على مذكرة تفاهم لحملة سلمية بين المرشحين للانتخابات ، في وسائل الإعلام ، يلتزمون بحملة سلمية في وسائل الإعلام العامة والخاصة

المصدر: صحيفة الأنباء